بيجو 77
السويس اول السويس ثان السويس ثالث المنتدى القانونى منتدى التعارف والتهانى ابو المخاتير العجيب الاتصالات وعالم الانترنت الصحافة السيارات حبيبتى السويس المنتدى السياسى منتدى عالم الجريمة منتدى للشباب منتدى للبنات منتدى الرياضة منتدى الاغانى.............انضم معنا وسجل
بيجو 77
السويس اول السويس ثان السويس ثالث المنتدى القانونى منتدى التعارف والتهانى ابو المخاتير العجيب الاتصالات وعالم الانترنت الصحافة السيارات حبيبتى السويس المنتدى السياسى منتدى عالم الجريمة منتدى للشباب منتدى للبنات منتدى الرياضة منتدى الاغانى.............انضم معنا وسجل
بيجو 77
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بيجو 77 هو احلى منتدى للهوايات والذكريات التى عشناها
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولصحافة pejoo77

 

 فضل القران على الانسان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مونى

مونى


عدد الرسائل : 63
العمر : 37
العضو المتميز : فضل القران على الانسان Member
تاريخ التسجيل : 24/01/2010

بطاقة الشخصية
الاسم/: مونى
تاريخ الميلاد: 3
الدولة: مصر

فضل القران على الانسان Empty
08022010
مُساهمةفضل القران على الانسان

[center]فضل القرأن علي الانسان

عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ، يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة، يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ. وبعد الدفنِ، يَعُودَ الناس إلى بيوتهم ، ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير، ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه.

لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : "هو رفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ. إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ، فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ".

ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له:

"أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه، بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .

وعندما ينتهى السؤال ، يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة.

فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين آمين.

يقول رسول الله (صلى الله عليهِ وسلم) ، فيما معناه يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك. رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه. فالنبي (صلى الله عليهِ وسلم) يقول: " بلغوا عني ولو آية"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

فضل القران على الانسان :: تعاليق

شعبان سعد زغلول
رد: فضل القران على الانسان
مُساهمة الأحد فبراير 14, 2010 11:58 am من طرف شعبان سعد زغلول
فضل القران على الانسان ليس لة حدود
karem
رد: فضل القران على الانسان
مُساهمة الأحد فبراير 14, 2010 10:04 am من طرف karem
المشاركات كلها حلوة ومفيدة وياريت لا نهمل القران لانة القران يحتوى على خير البشرية وصلاحها ويجب تعليم اولادنا وبناتنا الفران والتمسك بتعاليمة والاهتداء بهديها
والف شكر للجميع
مونى
رد: فضل القران على الانسان
مُساهمة السبت فبراير 13, 2010 10:29 am من طرف مونى
شكرا على الاضافة بجد
ياسمينا
رد: فضل القران على الانسان
مُساهمة الجمعة فبراير 12, 2010 10:00 am من طرف ياسمينا
اللهم ارحمنا واغفر لنا وباعد بيننا وبين النار وشكرا على الموضوع
ميدو
قضية خلق القران
مُساهمة الأربعاء فبراير 10, 2010 6:30 am من طرف ميدو
وكثيرون من الذين سمعوا بالصراع الفكري الذي دار بين "المعتزلة" وبين خصومهم حول القضية، وخاصة زمن الخليفة العباسي المأمون (218ه‍)، لا يعلمون عنها إلا أن "المعتزلة" قد اضطهدوا بسببها عدداً كبيراً من الخصوم، وأن بعض الأئمة من الفقهاء ـ ابن حنبل وغيره ـ قد لقوا صنوفاً كثيرة وقاسية من الاضطهاد والتعذيب، وأن المعتزلة قد نقضوا بذلك مبدأهم في حرية الإنسان في الرأي والإرادة والمشيئة والاعتقاد.
ولكن هذه الصورة المبسطة والسطحية ليست بأهم ما في هذا الموضوع.. ذلك أن المعنى الذي أراده "المعتزلة" من وراء القول بأن "القرآن مخلوق" إنما كان مقصوداً به بالدرجة الأولى "تنزيه" الذات الإلهية، والحفاظ على نقاء عقيدة "التوحيد" كما جاء بها الإسلام وحدث عنها القرآن.. ذلك أن "المعتزلة" قد رأوا في القول "بقدم" القرآن الاعتراف بوجود "قديم" آخر غير الله، وهي شبهة وثنية وتعدد يتنافى مع عقيدة "التوحيد".. ولذلك قالوا: إن القرآن من حيث هو كلمات وحروف وأصوات ومداد مكتوب في الصحائف، هو محدث (بفتح الدال) مخلوق، بل هو، بهذه الصفات، فعل للإنسان المتكلم به والقارئ له والكاتب لآياته.. وقال أغلبهم: إن القرآن كما "نحكيه" نحن الآن ليس هو ذات "المحكي" من الله سبحانه، وأن الحكاية في "المحكي"، والذي نحكيه نحن: كلام وصوت وحرف ومداد، أما "المحكي" عن الله سبحانه فهو المعنى، ولقد عبر الرسول عليه الصلاة والسلام عن هذا "المعنى" بلغة العرب التي جاء بها القرآن الكريم.. بينما قال خصوم المعتزلة أن "كلام الله، هذا المسموع "قديم" أنه غير مخلوق ولا محدث" (بفتح الدال).. ولقد كانت حجة "المعتزلة" في ذلك أقوى من حجة خصومهم، لأن القرآن من حيث هو كلام وصوت وحرف ومداد ـ يمكن أن يتجزأ، وأن يتحدد، وأن يضاف إلى اللغات، ولذلك قالوا: أنه "لا يجوز من عاقل الشك في حدوث كلام البارئ سبحانه"، مع إقراره بأنه جنس هذه الأصوات لأن إمارة الحدوث في الأصوات المسموعة أقوى وأظهر منها في الأجسام وباقي الأعراض وكيف يشك محصل في حدوث ما ينقسم ويتجزأ ويتحدد ويضاف إلى العربية، وهي متحددة؟ وقد وصفه البارئ سبحانه بأنه: منزل ومعقول ومحكم ومحدث.. وإنما جاء الخلاف في هذا من قوم مقلدين يأبون النظر ويمتنعون من التأمل".. .
ولقد كان لهذا الخلاف من حول هذه القضية صلة وثيقة بصراع المعتزلة ضد الفرق "المشبهة والمجسمة" والتي تقول باتحاد ذات الله مع غيره، أو حلول هذه الذات في ذوات المخلوقات.. وكان فكر "التشبيه" هذا ذائعاً في مختلف الأديان وكثير من الفرق يومئذ، كما أن اعتماد المسيحية قد كان ولا يزال ـ في القول بألوهية المسيح ـ على عقيدة خصوم المعتزلة هؤلاء، إذ أن التسليم يقدم "الكلمة"، مع الاعتراف بأن المسيح هو "كلمة الله"، إنما يعني وجود قديم آخر يشارك الله صفة القدم، فينفتح بذلك باب التشبيه والتعدد، مما رآه المعتزلة ذاهباً بنقد عقيدة "التوحيد والتنزيه" كما جاء بها الإسلام.. .
أما صلة هذه القضية بالمنهج العقلي الذي قدمه المعتزلة في النظر إلى القرآن، وعلاقتها بترجيح وجود "النظرة العصرية" إلى كتاب الله، فأنها صلة قائمة وعلاقة وثيقة.. ذلك أن القول بخلق القرآن يعني، في مقدمة ما يعني، القول "ببشرية" هذا الكتاب من حيث اللغة والأصوات والحروف واللهجات.. وبما أن هذه الأشياء هي ثمرة جهد بشري أثمر قواعد اتفق عليها الناس و(تواضعوا) عليها، (ووضعوا) لها القواعد والأصول.. فأن ذلك يجعل للعقل الإنساني مجالاً أكبر في النظر إلى هذا الكتاب وبالتفسير والتأويل.. .
المحكم والمتشابه
ولقد كان لزاماً على المنهج الذي يعتمد على الحجج القرآنية اعتماده على الحجج العقلية، أن يتخذ موقفاً من الآيات التي توحي ظواهرها بوجود تناقض بينها وبين ظواهر آيات أخرى تناولت ذات القضايا ونفس الموضوع.. وهو الموقف الذي جعلهم يفصلون في أمر تقسيم القرآن آياته إلى (محكمة ومتشابه)، وقالوا أن في هذه الآيات ما هو (واضح) وما هو (خفي)، وما هو (أصل) وما هو (فرع)، ومن ثم فإن علينا أن نفسر المتشابه والخفي والفروع على ضوء المحكم والواضح من الأصول التي جاء بها القرآن الكريم.
فعند الإمام القاسم الرسي نجد أن منزلة المحكم من المتشابه هي منزلة الأصل من الفرع، وعند الإمام يحيى نجده يشبه المحكم بالإمام والمتشابه بالمأموم.. .
والأول يقول: أن الأصل هو "ما أجمع عليه العقلاء، ولم يختلفوا فيه، والفرع ما اختلفوا فيه"، ومن ثم فإن (مرجع الفروع إلى الأصول.. ومرجع المتشابه إلى المحكم، لأن المتشابه كالفرع بالنسبة للمحكم ـ على عكس ما زعمت الحشوية ـ والمجمع عليه من السنة بمثابة الأصل للمختلف عليه منها).. فعلى العبد أن يرجع إلى المحكمات من الآيات.. ويؤمن بالمتشابهات، ولا يظن أنها، وأن جهل تأويلها، وصرف عن تفسيرها، أنها تنقض المحكمات)، و(ليس ينبغي لعاقل أن يدع ما علم لما جهل، وليس لك أن تشك في الواضح إذا ذهب عنك الخفي.
أما الإمام يحيى فإنه يحدثنا عن (أن القرآن: محكم ومتشابه، وتنزيل وتأويل، وناسخ ومنسوخ، وخاص وعام، وحلال وحرام، وأمثال وعبر، وأخبار وقصص، وظاهر وباطن، وكل ما ذكرنا يصدق بعضه بعضا، فأوله كآخره، وظاهره كباطنه، ليس فيه تناقض.. فإذا فهم الرجل ذلك، أخذ حينئذ بمحكم القرآن، وأقر بمتشابهه، أنه من الله، كما قال الله "سبحانه: (هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه).. فلذلك جعل المحكم اماماً للمتشابه".
ثم نراه بعد هذا التحديد يورد لنا عدداً من الأمثلة التوضيحية للآيات المحكمة والمتشابهة:
ففي باب (التوحيد)، وبصدد قضية (الرؤية) من الخلق للخالق، نجد من الآيات المحكمة، مثلاً، قوله تعالى: (ولم يكن له كفواً أحد) و(ليس كمثله شيء) و(لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار)،ومن الآيات المتشابهة، مثلاً، قوله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) و(فمن كان يرجو لقاء ربه).
وكمثال على كيفية رد المتشابهة إلى المحكم، هنا يقول الإمام يحيى: إن الآية الأولى تفسر على معنى (ان الوجوه يومئذ تكون نضرة مشرقة ناعمة، إلى ثواب ربها منتظرة، وعلى أن المراد من رجاء لقاء الله في الآية الثانية، هو رجاء لقاء ثوابه. وليس لقاء ذات الله.
ومثال آخر في باب "العدل" يسوق لنا فيه الآيات المحكمة قوله تعالى: (إن الله لا يأمر بالفحشاء) و(لا يرضى لعباده الكفر) ومن الآيات المتشابهة قوله تعالى: (وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض) و(قضينا إليه ذلك الأمر) و(قضى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه) و(فقضاهن سبع سماوات في يومين).
ثم يقدم التفسيرات التي ترد هذه الآيات المتشابهات إلى الآيات المحكمات، فيقول: أن معنى (لتفسدن في الأرض) "أي تختارون اسم الفساد"، ومعنى "القضاء" في الآيات الثلاث الأخيرة هو: التعليم، والأمر، والخلق.. على الترتيب فلا جبر هنا، ومن ثم فلا تجوير، والمعنى هنا متفق مع معنى الآيات المحكمة التي تشهد بالعدل للخالق سبحانه وتعالى. وهكذا يحل الأشكال، وينفي عن الله سبحانه أن يكون قد "قضى وحكم" بفعل الإنسان للفساد وغيره من المعاصي والمنكرات.
وليس المجبرة من المتكلمين فقط هم الذين رفضوا الحكم على بعض القرآن ببعضه الآخر، وتفسير خفيه بواضحه، ومتشابهه ومحكمه، بل لقد ذهب إلى ذلك (ابن رشد) كذلك، عندما رأى أن (التعارض) قائم بين ظواهر النصوص، بل (ربما ظهر في الآية الواحدة التعارض في هذا المعنى، وأن الأدلة العقلية (تتعارض) هي الأخرى في هذه المسألة، وأن الواجب ليس تفسير جانب بآخر، وآية بأخرى، وإنما هو اتخاذ الموقف الوسط الذي (يجمع) بين طرفي الخلاف، وأن ذلك (هو الذي قصده الشرع بتلك الآيات العامة والأحاديث التي يظن بها التعارض).
ومن ثم فإن موقف أهل العدل والتوحيد هذا متميز عن كثير من المواقف التي وردت في هذا المقام. وهو الموقف الوحيد الذي ينفي شبهة التناقض والتعارض عن آيات القرآن، ويفسر (المتشابه) (بالمحكم) استناداً إلى معايير العقل ومقاييس لغة القرآن.
----------------------------
المصدر : القرآن ـ نظرة عصرية جديدة
ميدو
صفات القران الكريم
مُساهمة الأربعاء فبراير 10, 2010 6:22 am من طرف ميدو
- الكريم: قال تعالى: {إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ} الواقعة/ 77.

2 - المجيد: قال تعالى: {بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ} البروج/ 21.

3 - العزيز: قال تعالى: {إِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ} فُصّلت/ 41.

4 - الحكيم والعلى: قال تعالى: {وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ} الزخرف/ 4.

5 - الصدق: قال تعالى: {وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ} الزمر/ 33.

6 - الحقّ: قال تعالى: {إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ} آل عمران/ 62.

7 - المبارك: قال تعالى: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ} ص/ 29.

8 - العَجَبُ: قال تعالى: {قُرْآناً عَجَباً} الجن/ 29.
والقران لة صفات عديدة منها المعروف وغير المعروف ومن ذلك
9 - العلم: قال تعالى: {وَلَئِنْ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءجنس مِنْ الْعِلْمِ} الرعد/ 37.


صفات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:

* وصف الله سبحانه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بأنه برهان ونور . قال الله تعالى :
( يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ) [النساء:174].


* ووصفه سبحانه بأنه هدى وشفاء وموعظة ورحمة . قال الله تعالى :
( يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ) [يونس:57].

والله أعلم
ميدو
رد: فضل القران على الانسان
مُساهمة الأربعاء فبراير 10, 2010 6:11 am من طرف ميدو
نعم فالقران الكريم شقاء للصدور ورحمة فى القبور وشفيعا لنا يوم القيامة
اللهم اجعلنا وامة محمد من شفعاء القران
 

فضل القران على الانسان

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» جلد الانسان
» خلاف مصري اوروبي بسبب موقف بروكسل من حقوق الانسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بيجو 77 :: الفئة الأولى :: pejoo77 :: اسلاميات-
انتقل الى: