بالامس القريب تم انهيار عمارنين فى تعاونيات اسبيكو المهجورةوذلك لتقاعس الجهات الرسمية فة تنفيذ قررات الازالة لهذة العماراتبمعرفة المتخصصين اما وان تترك هذة العمارات لتجار الخردة بالسويس لاالتها عن طريق الشواكيش والازمات التى فى ايدى العيال الصغيرة الذين يعملون لدى تجار الخردة او الذين يعملون لحساب انغسهم وذلك مقابل الحصول على بضع كيلو جرامات من حديد تسليح هذة العمارات فهذا شىء تم على مراىء ومسشمع الجميع وةالنتيجة النهائية انهيار هذة العمارات فوق الجميع وسقوط العديد من القتلى والمصابين.....لقد اصبحنا مثل النعامة نضع راسنا فى التراب ولا نتحرك الا بعد وقوع المصائب والكوارث....يجب محاسبة المسئولين عن ذلك الاهمال